تعددت وسائل سرقات وسطو عصابات ريف حلب سابقاََ خلال فترة إستيطانهم فيها قبل تسليمها للمحتل ، وما أكثرهم ممن يدعون أنفسهم حماة الثورة والبلد بمدينة حلب تحديداََ ابتداءاََ من ’’معبر بستان القصر’’ سابقاََ حتى المعابر الحدودية الذي يديرها كشاشين الحمام وشوفيرية التكاسي ومقرات الدعارة من بني انقلع وصولاََ سابقاََ ’’معبر الموت الكاستيلو’’ ، واللعبة التي لعبوا عليها مشاركةََ على حساب زنود ورقاب مقاتلين الجبهات الأشداء الذي اعتاد استخدامهم حطباََ ليعيش عليهم غالب مرتزقة الثورة بحلب قيادة ، بعد هدوء جبهات حلب أصبح طريق جمع المال للفصائل بتصوير بعض العناصر على جبهة الكاستيلو والضغط على الداعم وهذا كله ضمن شبكة مافيا الجبهة الشامية وأعضائها ’’باب الهوى - طريق قطمة - دارة عزة - مستودعات الشامية - حريتان’’ وأحدهم "أبو عبد الرحمن" عضو مجلس الشورى بالجبهة الشامية والأكثر فساداََ في حلب :
- تحرير محرر ومنها (اطفائية حلب - قطاع سكنة هنانو)
- احتكار السلاح للحماية الشخصية كــ (مدافع جهنم متمركزين تحت جسر الصاخور ومستودعات ذخيرة ضمن أقبية بعض المباني ضمن أحد أحياء الصاخور التي هي تحت سيطرته ومرائب سيارات ضمن محلات قصفت بأحد مباني الصاخور .
- صاحب سجون سرية ضمن منطقة سيطرته بحي الصاخور الواقعة على الخط الأول مع النظام السوري .
- آكل حقوق المجاهدين عن طريق تشكيل فصيل تابع لقطاع أخاه "طارق الزين" (قائد اللواء الرابع بالجبهة الشامية والقائد العسكري التابع الى اللواء الرابع "محمود العسكري" "حبتان للحاجة") بتسجيل أسماء وهمية عن عناصر فصيله المستحق اسميا لجلب الدعم الوهمي على حساب مقاتلين الفصيل.
بالإضافة إلى المقدم "ابراهيم الحمد أبو محمد الهيبي" مسؤول التسليح بالجبهة الشامية مع سماسرة البيع وهم عدد من الأشخاص الذين يتناقلون المهام بحسب نوع عملية البيع ومنهم (ع - م) وأحد المشترين (أبو أنس - أبو عبد الله) تجار سرمدا المدعو "ديب هردوش" مندوب PKK حيث قامت عدة كتائب في ادلب (كتائب الإسلام "فصيل مستقل" بقيادة "عبدو عرابي") بمصادرة سيارات للمدعو "ديب هردوش" وهي في طريقها الى عفرين ، حيث يتم البيع بحجة السلاح لـ "أبو عبد الرحمن" القادم من داعم قطري أو كويتي ، وأحد الصفقات بتاريخ 21/6/2016 وآخر عملية بيع تمت بتاريخ 5/7/2016 ، والذي يقوم بالبيع (ع - م) سابقاََ عندما أتت كميات كبيرة من الذخيرة بحجة اقتحام النظام للكاستيلو ، كما تم بيع قواعد صواريخ تاو بالسوق السوداء مستغلين تفجير أحد عناصر داعش نفسه داخل مستودع (م - د) التابع للشامية منذ مايقارب السبعة أشهر من تاريخ 15/7/2016 في منطقة آسيا حيث تم تبرير فقدان كمية من الصواريخ والقواعد بحجة أنها انفجرت جراء ذاك الحادثة .
لذلك النصر لايكتب على يد عصابات وقطاع الطرق الذين سرقوا الثورة من ثوارها ودنسوا حلب خلال إستيطانهم فيها حتى سلموها للأسد مذخنة بالأسلحة المتنوعة وذخيرتها مع مستودعات الإغاثة التي كانت تكفي لحصار سنوات ، وكما قال "اللواء محمد فارس" ’’الأصيل لايبيع أمه وأباه’’
المقدم "ابراهيم الحمد أبو محمد الهيبي" مسؤول التسليح بالجبهة الشامية
مواضيع ذات صلة :
1- بالوثائق مهمة ملك أوزون وذوويها المتسببين بإغتيال الشهيد عبد القادر الصالح حجي مارع في مدرسة المشاة وتلاعب أمنيين المؤسسة الأمنية أحرار الشام بالقضية بتهريب المدانين بغطاء قبلي (اضغط هنا)
2- عام على تسليم حلب (1) ممثل ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻓﻲ ﺍﺗﻔﺎﻕ ﺣﻠﺐ ﺷﻘﻴﻖ ﻗﻴﺎﺩﻱ ﻓﻲ ﺟﺒﻬﺔ فتح الشام "وثيقة" (اضغط هنا)
3- سوريا هي الأم والأصيل لايبيع أمه وأباه أبداََ ! جملة لايفقهها عصابات الدعم الخارجي "فيديو" (اضغط هنا)
4- عام على تسليم حلب (2) مؤازرات خجولة المنسوبة لأحد عصابات ريف حلب "فيديو" (اضغط هنا)
5- عام على تسليم حلب (3) خيانة مشروعة بتاريخ 17/4/2014 ذهب ضحية تخاذل "أبو عبد الرحمن" كرم الجبل 17 شهيد ! .. (اضغط هنا)
6- عام على تسليم حلب (4) "أبو عبد الرحمن" تحرير المحرر وسرقات بالجملة للإنتقام من حلب "فيديو" (اضغط هنا)
7- عام على تسليم حلب (5) جيش السرقات العرمرم بقطاع الصاخور قبل تسليم حلب من قبل عصابات ريف حلب ! (اضغط هنا)
كل الشكر لكم زملائي الأحرار
00905392008361
15/7/2016
Skype : mohammad.baraa14
